يا مصدرٍ في الصد مرسوم
لك يمتثل في الامر راعيك
خَلّ القطيعه اتطّول واتّدوم
ويشمّت العاذل تجافيك
ما انته على امّا كنت ملزوم
بالود و مواصل مواليك
شفت المواعد يرّث همْوم
عليك ويعطّل مساعيك
لو ما تصرّح .. قلت مفهوم
تبغي تغيّرها مجاريك
عشرين عام أو حولها اليوم
في ايديك ولّا في تغانيك
ما ينفع مْعاتب ولا لوم
مادام رغباتك تجّديك
اترك تعليقاً