ليت مثله حد ودّانا وين ما يبغي وبنطيعه لو بيامرنا وينهانا في الهوى نحنا مواليعه بنتلاقى في ملفّانا لاعذول ولا مساميعه
ارشيف التاريخ: يونيو 2016
مـا ينعذر موليّه لي عن درِبكم حاد وتْـنـقـّى لـه بـغـيـّه مـا صـان لـْكـم وداد معـناكم في الشكيّه قـلـبي عـليه اعتـاد
مـا بـتـينا تْشـوف قاصينا وتْـخـيـّر لــك مـكـانـاتـك؟ قـلب لا يـزعـل و لا يْهينا و اعـتباره فـي مهـاواتـك
صْاحبك مب عدّالك مْـسـافـر فـي شغـل وْ ان قلت لي وش حالك مـشتـاق ومـستـخل حد م العـرب يـهنا لـك يـوم تـشـوفـه وصــل
تْعِبت في مْراقاته وَلاَ عرفت اقصاه درب الهوى علاّته كلْما انتهيت ابداه من صاحب و صدّاته تْـلِفت مــن مـهـواه
ضاري على خطوط و مظاريف و اليوم ظـرف الشوق خالـي كـم وْعـدونـي بـالـتســوّيـف مـا شـفـت للـمـيعـاد والــي
غلطان لي ما يسكن افيان ما طـاب حـالـه وارتحالـه بين النسيم وعذب الالحان صـبحٍ يـباشر في احتفاله
عال الخليل وشربك خيوط و تـغـيّرت حِـلـْو الطـبايـع ضاع الهوى وانقّص مربوط والـعِلـْم بـين النّاس ذايـع