يونيو 16, 2016 - قصائد 5 لا تعليقات غصونه طــــار وتْبرّا من غصونه طــــايرٍ مـا طـاب لــه فنّـه يبتصر فـــي العالي اركونه و الـــمدى لي هــومـحـيْرنّه