طيرْ سعدك في السِّما علاَّ صـادحٍ بـانغــامْ لـعْـيادي لــي على عود الفرح حلاّ في الوصل يسجع بلنشادي
حيِّ صُوتِكْ حَيِّ لِبْشَارَه حَيِّ لِعْلُوم المِثَامِينه عَدّ صِبْحٍ بَانَتْ انْوارَه وْطَايِرٍ رَدَّدْ تَلاحِينه
الصّديج يْـصون ميثاقه مـا يبـدّل صاحبٍ وافـي مفترق عن جملةْ رْفاقه للـوفا و الصدق عـرّافـي . (1991)
كــم تـعــذّرنا بــلا زلّــــه لاجل نـرضي صاحبٍ جافي مــا رضـينا مـول بالــذلّــه صـابـرٍ لي عــزة اشـرافي (1991)
تشتكي عيني من فوادي تنزعج في ساعة الراحه كـلّــما تـغـضـي بـلـرقــادي بـات قــلبي ثاير انـواحه
اتوّسلك يا دمــع لا تبـوح ودٍّ خفى في الجاش ملياه ما في التباكي نيل مربوح إلاّ العـــنا و مــكابــد الآه
ضاع الرّجـا في من نــودّه أجـزى وفيّ الـــود نكــران لاوّل معــه و الـيوم ضــدّه ينكـر هـوى في سابقٍ كان
تنشـاف ما صدقت تزعل كنّــك عليّه ادّوّر اسـباب يا مــا زعلت و يبت لك حل كنّا نْتناسى صــد و عــتاب
لــو بـالــجفا بنحصّل حقوق مــا ناح بين النـاس مـشتاق ثــوب المحبه بـــات مشقوق و ان بـدّلوه الثوب…مــا لاق